في هذه الطريقة تتوقف الميزانية المخصصة للإشهار وفقا للاعتبارات التالية:
1- دورة حياة المنتوج:
المنتوج الجديد في حاجة إلى مجهود إشهاري أكبر من أجل تحسين و تعزيز صورته عند الجمهور، بينما العلامة ذات السمعة الجيدة ليست في حاجة إلى إشهار مكثف.
2- الحصة السوقية:
إن المؤسسات القائدة في السوق تستثمر أقل في الأنشطة الإشهارية مقارنة بالمؤسسات الأقل مكانة منها والتي تبحث على التطور مركزها السوقي.
3- السوق:
كلما اتسع حجم ونطاق السوق كلما تضاعف ميزانيته الإشهارية أي أن هناك تناسب طردي بين الإشهار وحاجيات السوق، فكلما كان عرض السوق كبير كلما كان لزاما تكثيف النشاط الإشهاري.
4- التوزيع:
كلما كانت قوة البيع ضعيفة كلما كان عرض الورق كبير كلما كان لزاما تكثيف النشاط الإشهاري.
5- المنافسة:
سوق شديد المنافسة يدفع المؤسسات إلى استثمار المزيد من الإشهار قصد الضغط على المنافسين.
6- درجة تكرار الومضة الإشهارية:
كلما كانت الرسالة الإشهارية في حاجة إلى تكرار فإن ميزانية الإشهار ترتفع.
7- المنتجات البديلة:
كلما كان عدد المنتجات البديلة كبيرا كلما اضطرت كل مؤسسة إلى تمييز منتجاتها وذلك من خلال نشاط إشهاري إضافي.