العلاقة بين الشّاعر/ الأديب والموروث:
1- تقليد/ محاكاة ثيماتية للموروث.
2- توسيع في الممارسات الفنّيّة القائمة في الموروث.
3- رفض لبعض الأعراف الأدبيّة كرفض أبي نواس فكرة الأطلال في الأدب القديم.
إذا الموروث مخزون كامل من الأعمال الشّعريّة والنّثريّة.
هناك جدليّة بين الموروث والشاعر المحدث، لأن مسألة الخلاف بين القديم والحديث دائمة الوجود في الأدب.
إلا أنّنا لا يمكن أن نعتبر الموروث ميّتا بأيّ شكل كان، فهو قائم من خلال تدفق الأعمال الجديدة (ما يسمّى بالتّراكم الأدبيّ، أو التّناصّ) رغم مرور الزمن وتغيّر التّيارات وتقاطعاتها.
التسميات
دراسات شعرية