1ـ التعرف على الطلاب الذين يقومون بكتابة على جدران المدارس ودورات المياه أو جدران المنشئات.
2ـ تعاون المعلمين ورواد الفصول والمرشد الطلابي بخصوص هذه الظاهرة وطرحه بأسلوب تربوي يتناسب والفئات العمرية.
3ـ عمل جلسات إرشادية من قبل المرشد الطلابي فرديه وجماعية لتعزيز الاتجاه الإيجابي والإقلاع عن هذه العادات غير الحميدة.
4ـ عمل دراسة حالة بحث فردية للطلاب الذين يتكرر منهم هذا السلوك .
5ـ التعرف على ما يكتب على الجدران لمعرفة الدوافع الحقيقية وراءها مثل تلك الكتابات والعمل على توظيف هذه الدوافع ومساعدة بناء شخصية الطالب.
من هذا المنطلق طرحت هذه المشكلة على ندوة مديري التعليم في الفترة من 16-18/ 10 /1414هـ بالرياض وقد تدارس المجتمعون هذه المشكلة وشخصوا أسبابها في الأتي:
1ـ صعوبة التعبير عن الرأي للآخرين بالطرق التقليدية.
2ـ عدم القدرة على التكيف داخل الجو المدرسي .
3ـ المشكلات النفسية التي يعيشها الطالب .
4ـ تدني المستوى الثقافي لدى هذه الفئة من الطلاب.
5ـ عدم الثقة في الآخرين .
6ـ محاولة للانتقام من الآخرين.
7ـ عدم وجود النشاطات اللاصفية الكافية بالمدرسة.
كما توصلوا إلى طرق العلاج التالية:
1ـ فتح المنابر الثقافية مثل الصحف والمجلات أمام الشباب للتعبير عن آرائهم بطريقة عملية .
2ـ غرس المواطنة الصالحة في نفوس الشباب .
3ـ الاهتمام بصندوق الاقتراحات لتربية الطلاب على أسلوب البناء في النقد والملاحظة .
4ـ استعمال طلاء جيد لا يمكن الكتابة علية في دورات المياه .
5ـ تربية الشباب على عفة اللسان والأخلاق الحميدة.