تكمن كفاءة وتعقيد علم الجغرافيا فيما يلي:
أ)- تعدد مصادر البيانات:
1- العلوم البحتة والتطبيقية الطبيعية والبشرية.
أ)- تعدد مصادر البيانات:
1- العلوم البحتة والتطبيقية الطبيعية والبشرية.
2- المصادر الخرائطية والصور الجوية والفضائية بمستوياتها كماً وكيفاً.
3- النتاج الفكري للمعالجات الكمية للبيانات بواسطة النظريات والنماذج.
ب)- تعدد نظم التحليل المنهجي ومستوياته:
1- مجموعة المناهج التقليدية.
2- المناهج العلمية.
3- المنهجيات المتقدمة (التركيبية).
ج)- تعدد طرق التقنية:
1- الأسلوب اللغوي.
2- الأساليب الكمية "الرياضي والإحصائي".
3- المعالجات الكومبيوترية.
4- الأسلوب البياني والكارتوجرافي.
5- الأسلوب الأستريوسكوبى وتحليل الصور الجوية.
6- نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد وما يحتويه من أنظمة المعلومات من إمكانية إدخال فرضيات عديدة تؤتى بنتائج متباينة كماً وكيفاً.
د)- تعدد المنتجات النفعية:
1- فن صناعة الخرائط بأشكالها المختلفة.
2- حرفية التخطيط الإقليمي.
3- حلول المشكلات البيئية.
4- توسيع دوائر المعرفة للعلوم الأخرى وتفسير التباين المكاني للظاهرات.
0 تعليقات:
إرسال تعليق