آي مات (i-mate): رحلة في عالم الهواتف الذكية من البدايات إلى النجاح



آي مات (i-mate): من البدايات إلى النجاح:

  • 2001: تأسست شركة آي مات (i-mate) على يد جيم موريسون في مدينة جلاسجو باسكتلندا.
  • المقر الرئيسي: دبي، الإمارات العربية المتحدة.
  • النشاط: تركيز على بيع الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل Windows Mobile.

مسيرة مهنية مميزة لجيم موريسون:

  • خبير في الاتصالات: بدأ موريسون حياته المهنية في مجال تصميم وتركيب أنظمة كبلات الألياف البصرية مع شركة Cable & Wireless.
  • رائد في مجال الهواتف الذكية: ترأس موريسون الفريق في O2 الذي صمم أول هاتف O2 Xda Pocket PC،
  • مؤسس i-mate: أسس موريسون شركة i-mate لدخول سوق الهواتف الذكية للمؤسسات.

شراكة قوية مع HTC:

  • شريك تصنيع: اعتمدت i-mate على شركة HTC كشريك تصنيع لها لأكثر من 22 هاتفًا.
  • توسع عالمي: تمكنت i-mate من التوسع في المملكة المتحدة وإيطاليا وأرمينيا وأستراليا والهند والولايات المتحدة وجنوب إفريقيا.

الاكتتاب العام والنجاح:

  • 2005: دخلت i-mate بورصة لندن AIM للأوراق المالية بقيمة 350 مليون دولار عند الاكتتاب العام.
  • 2006: ارتفعت قيمة الشركة إلى 989 مليون دولار.

التحديات والانحدار:

  • 2009: أغلقت i-mate معظم أعمالها بسبب فشل نظام تشغيل Windows Mobile في مواكبة أنظمة iOS و Android.
  • طرد موريسون: تم طرد موريسون من i-mate بسبب فشل نظام التشغيل.
  • تحول HTC: تحولت HTC من شريك تصنيع إلى منافس.

محاولة عودة قصيرة:

  • 2013: أعلنت i-mate عن عودتها بجهاز محمول جديد يعمل بنظام التشغيل Windows 8.
  • جهاز i-mate Intelegent: كان من المفترض أن يكون هاتفًا ذكيًا كبيرًا يعمل بنظام تشغيل سطح المكتب،
  • فشل العودة: لم يتم طرح الجهاز في السوق ولم تظهر i-mate أي نشاط آخر.

إرث هام:

  • رائدة في مجال الهواتف الذكية: ساهمت i-mate بشكل كبير في تطوير صناعة الهواتف الذكية،
  • جيم موريسون: يُعتبر موريسون من رواد صناعة الهواتف الذكية،
  • دروس مستفادة: تُظهر قصة i-mate أهمية التكيف مع التطورات السريعة في عالم التكنولوجيا.

ملاحظات:

  • لا تزال بعض هواتف i-mate القديمة متاحة في السوق المستعمل.
  • تُعدّ قصة i-mate تذكيرًا بأهمية الابتكار والتكيف في عالم الأعمال.
  • يُلهم إرث جيم موريسون رواد الأعمال الطموحين في مجال التكنولوجيا.