المسجد النبوي في عهد عمر بن الخطاب.. توسيع المسجد من ناحية القبلة وإضافة ثلاث ظلات أخرى في الجوانب الباقية من الصحن



في عهد عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) 174هـ تم توسيع المسجد من ناحية القبلة وإضافة ثلاث ظلات أخرى في الجوانب الباقية من الصحن.

ولم يبق نتيجة لهذه الزيادة من الجدران الأصلية سوى الجدار الشرقي الذي كان يلتصق بحجرات الرسول (صلى الله عليه وسلم).

كما استبدل عمر الأعمدة النخلية بأخرى من الخشب 17هـ/638م.

وقدر مكتب التوسعة السعودية أن هذه التوسعة تبلغ 1100م2.