النظرية التوليدية التحويلية.. النظرية النحوية الموسعة. نظرية الأثر. المكون التفسيري يُخصَّص في المقام الأول للبنية العميقة



النظرية التوليدية التحويلية:

- التوليدية: المظهر الإبداعي لاستعمال اللغة، والوضوح والدقة الرياضية للقواعد.
- والتحويلية تطور للقواعد التوليدية، وامتداد لها.

أتباع النظرية التوليدية:

موريس هال، كليما، ماتيوز، ليز، فودر، كاتز، بوستال.

تشومسكي ونظريته اللسانية:

تهدف هذه النظرية إلى تحليل مقدرة المتكلِّم في إنتاج الجمل التي لم يسمعها من قبل، وعلى أن يتفهَّمها.

كتاب "أوجه النظرية النحوية":

يتضمَّن هذا الكتاب النظرية النموذجية المعيارية ، وقيمتها في الدمج بين المكون الدلالي، والمكون النحوي، والمكون الفونولوجي.

النظرية النحوية الموسعة:

وقد تضمَّنها كتابه "دراسات في علم الدلالة"، وفي هذه النظرية يقترح تشومسكي: إنَّ المكون التفسيري يُخصَّص في المقام الأول للبنية العميقة غير أنَّه يعمل أيضاً على مستوى البنية السطحية.

نظرية الأثر:

وهي امتدادٌ للنظرية المعيارية الموسعة، لتجرِّدَ البنيةَ العميقة من كلِّ علاقةٍ لها بالمعنى.

العامل والربط الإحالي:

ولكي يجرِّد تشومسكي البنية العميقة من أيِّ إسهامٍ في التأويل الدلالي قدَّم نظريَّته "العامل والربط الإحالي"، وأهمل تشومسكي مصطلح البنية العميقة الذي تخلَّى عنه اللسانيون، واستخدم تشومسكي بدلاً منه مصطلح " الأدلة النظميَّة".