الخصائص الأسلوبية في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري:
1- استخدام الأسلوب القصصي:
وقد جاء هذا الأسلوب بصورة السّرد القصصي ومع استخدام أسلوب الحوار.2- اللجوء إلى استخدام الألفاظ النادرة الاستعمال:
مثل: الطموش، لاعريب، تمارسني، زقفونة، بلعت الأمر...
الغرض: إظهار مقدرته اللغوية والفنية، والتفرد بأسلوب خاص به وهو استعمال الغريب.
- الأحداث (عبور الصراط، دخول الجنة...).
- البداية والنهاية (محاولة عبور الصراط، وعبوره في النهاية).
- الراوي (أبو العلاء على لسان ابن القارح).
- استعماله أسماء من الدنيا، مثل: الشاعر جحجلول، كفر طاب.
- خلو الرسالة من الظواهر البلاغية الشائعة...
بم غفر لك؟
كيف غفر لهم؟
وكان يسأل أهل النار عن سبب منع الغفران لهم؛ هذا بالإضافة إلى تكرار كلمة الغفران بهذه الرسالة.
2- المتحدث بضمير المتكلم هو ابن القارح الذي تخيله المعري يصعد إلى السماء، وقد كتب المعري هذه الرسالة جوابا على رسالة عادية بعث بها ابن القارح له.
3- ثلاثة مواضع يظهر فيها مشاهد الدار الآخرة بمفاهيم الحياة الدنيا:
- الجارية.
- الجواز.
- الخازن.
الغرض: إظهار مقدرته اللغوية والفنية، والتفرد بأسلوب خاص به وهو استعمال الغريب.
3- الحوار القصير:
وهو يسهم في تطوير الحدث ويساعد في تجسيد الأحداث في ذهن القارئ، ويكسر روتين السّرد ويشوق القارئ، ويعكس بعض ملامح الشخصية المتحدثة.4- العناصر القصصية التي استخدمها المعري:
- الشخصيات.- الأحداث (عبور الصراط، دخول الجنة...).
- البداية والنهاية (محاولة عبور الصراط، وعبوره في النهاية).
- الراوي (أبو العلاء على لسان ابن القارح).
- استعماله أسماء من الدنيا، مثل: الشاعر جحجلول، كفر طاب.
- خلو الرسالة من الظواهر البلاغية الشائعة...
ملحوظات:
1- سميت هذه الرسالة برسالة الغفران، وذلك لأن ابن القارح في رحلته الخيالية إلى العالم الآخر كان يسأل أهل الجنة:بم غفر لك؟
كيف غفر لهم؟
وكان يسأل أهل النار عن سبب منع الغفران لهم؛ هذا بالإضافة إلى تكرار كلمة الغفران بهذه الرسالة.
2- المتحدث بضمير المتكلم هو ابن القارح الذي تخيله المعري يصعد إلى السماء، وقد كتب المعري هذه الرسالة جوابا على رسالة عادية بعث بها ابن القارح له.
3- ثلاثة مواضع يظهر فيها مشاهد الدار الآخرة بمفاهيم الحياة الدنيا:
- الجارية.
- الجواز.
- الخازن.
0 تعليقات:
إرسال تعليق