تتصف الفلسفة الستراتيجية لإيران تجاه العراق والمنطقة كلاعب بما يلي:
1- استخدام الطائفية السياسية كغطاء ومحرك أطماع إقليمي.
2- تقاسم النفوذ مع إسرائيل في رقع اللوحة الإقليمية وفي بعدها العربي.
2- تقاسم النفوذ مع إسرائيل في رقع اللوحة الإقليمية وفي بعدها العربي.
3- التفتيت الدموغرافي لدول الطوق العربي.
4- القضم الجيوبولتيكي لدول الطوق العربي.
5- تقاطع المصالح مع القوى الكبرى في الشرق الأوسط.
4- القضم الجيوبولتيكي لدول الطوق العربي.
5- تقاطع المصالح مع القوى الكبرى في الشرق الأوسط.
6- تعزيز النفوذ الليبرالي في دول ذات الاهتمام الستراتيجي.
7- تعزيز قدراتها الحربية -النووي - الصاروخية - البحرية.
7- تعزيز قدراتها الحربية -النووي - الصاروخية - البحرية.
8- الشغب الحربي والمناورات العسكرية وحافة الحرب لتحقيق مكاسب سياسية.
9- القوة اللامتماثلة - مليشيات – منظمات- أحزاب كأوراق ضغط سياسية.
9- القوة اللامتماثلة - مليشيات – منظمات- أحزاب كأوراق ضغط سياسية.
أصبحت إيران تلعب على المكشوف في العراق وقد مارست كافة أنواع القمع والجريمة السياسية وجرائم الإبادة البشرية تجاه الشعب العراقي، ابتداء بعمليات التطهير الطائفي والتغيير الدموغرافي مرورا بتصفية البني التحتية المؤسساتية العراقية ونشر المخدرات والجريمة المنظمة، وانتهاء بالعمل العسكري واحتلال منابع النفط العراقية.
ولكن تعاظم الوعي الوطني العراقي فضح طبيعة الأطماع الإيرانية عبر سياسة قضم الأراضي العراقية ونهب الثروات عبر الوكلاء والعملاء الذين شكلوا المشهد السياسي لصالح إيران، وسيحاولون صرف أنظار الرأي العام العراقي والعربي والعالمي عن الحدث بافتعال أزمات أمنية وأعمال إرهابية وتفجيرات في مناطق العراق وتصعيد الاغتيالات والتعذيب والاعتقالات.
نعم تسعى إيران لتصدير أزماتها الداخلية للخارج والإيحاء بأنها لاعب جيوستراتيجي إقليمي (شرطي المنطقة).
التسميات
عراق