كان يعتمد سكان المدينة في بداية نشأتها على مياه الأمطار المتجمعة في البرك والأودية، وعلى ما يحفرونه من آبار على حواف الأخوار.
وقد أجريت عدة دراسات لتنفيذ مشاريع مصادر امداد دائم للمدينة تم منها حتى الآن مشروع مياه حوض بارا الجوفي.
للتربية و الثقافة و الفكر
ليست هناك تعليقات