سحر المحبة.. كسب حب امرأة وإعادة الدفء إلى علاقة امرأة بزوجها أو عشيقها ونيل ود فتاة أو امرأة لا تبادله المشاعر نفسها وإشعال نار المحبة في قلب امرأة

في زعم السحرة أنه من أجل كسب حب امرأة يؤخذ من شعرها، ويوضع في تميمة، أي في ورقة مكتوب عليها تعزيم، ثم تعلق في غصن شجرة.
وكلما داعبت الريح تلك التمــيمة، إلا وخفــق معـها قلب المطـلوبة بهــوى عاشــقها!

ومن الوصفات الاخرى المتداولة لأجل إعادة الدفء إلى علاقة امرأة بزوجها أو عشيقها:
أن تفرغ المرأة العسل على رأسها بحيث يتدلى خيطا رقيقا نازلا من الجبهة إلى الذقن.
وتتلقفه عند الذقن لتجمعه في ملعقة بعد ذلك.

وتحك طرف لسانها بورقة من شجرة التين إلى أن يسيل منه الدم.
وتأخذ منه بعد ذلك، بضع قطرات تغمس فيها سبع حبات من الملح.

ثم تخلط كل ذلك بالعسل ويضيف إليها قليلا من التراب المأخوذ من أثر ثلاث خطوات خطاها الرجل المطلوب، برجله اليمنى.

وتمزج كل تلك العناصر وتقدمها له في الأكل من دون أن يعلم شيئا، بالطبع، فإنه سيهيم بها حبا.

ومن الوصفات التي تنصح لكل من يخطب ود فتاة أو امرأة لا تبادله المشاعر نفسها:
أن يحصل على شعرة من رأسها ويضعها في تمرة بعد أن يفرغها من نواتها، ويدفنها في مكان لا تطأه الأقدام.
فإن المرأة «أو الرجل» ستشعل رغبة في لقائه!

ولإشعال نار المحبة في قلب امرأة «المرأة المسكينة دائما» بأخذ طالبها أظفار هدهد وأظفاره ويحرقها جميعا ويسقيها من رمادها مخلوطا بسائل، فإنها لن تطيق عليه صبرا.

وكذلك الأمر إذا غسل الرجل قدميه وسقى امرأته من ذلك الماء، فإنها تحبه حبا شديدا!!
ويأخذ الرجل منيه ويلطخ به قطعة سكر ويطعمها للمرأة، من دون أن تعلم من ذلك شيئا فإنها تحبه حبا شديدا!

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال