إن المكي ما وقع خطاباً لأهل مكة، والمدني ما وقع خطاباً لأهل المدينة.
لأنّ الغالب على أهل مكة الكفر، فخوطبوا بـ: (يا أَيُّها النَّاسُ)، وإن كان غيرهم داخلاً فيه.
وكان الغالب على أهل المدينة الإيمان، فخوطبوا بـ: (يَا أَيُّهَا الذِينَ آمَنُوا) وإن كان غيرهم داخلاً فيه.
لأنّ الغالب على أهل مكة الكفر، فخوطبوا بـ: (يا أَيُّها النَّاسُ)، وإن كان غيرهم داخلاً فيه.
وكان الغالب على أهل المدينة الإيمان، فخوطبوا بـ: (يَا أَيُّهَا الذِينَ آمَنُوا) وإن كان غيرهم داخلاً فيه.
وهذا الضابط لا يطّرد ـ ينطبق ـ دائماً، لأنّ في سورة البقرة والنساء ـ وهما مدنيتان ـ خطاباً مكياًّ وهو: (يا أَيُّها النَّاسُ).
ليست هناك تعليقات