الزهد في الشعر الأندلسي.. الزهد دعوة إلى الانصراف عن ترف الحياة فإن التصوف شظف وخشونة وانعزال عن الخلق في الخلوة إلى العبادة

الزهد في الشعر الأندلسي:

إذا كان الزهد دعوة إلى الانصراف عن ترف الحياة، فإن التصوف شظف وخشونة وانعزال عن الخلق في الخلوة إلى العبادة.
ويتخذ الشعر الصوفي الرمز أداة للتعبير عن مضمونه وحقائقه.

المتصوفون في الأندلس:

ومن متصوفة الأندلس:
  • ابن عربي (ت638هـ) وقد لقب «بمحيي الدين» و«بالشيخ الأكبر».
  • ابن سبعين (ت669هـ) وكان يلقب «بقطب الدين».

خصائص الزهد الأندلسي:

تميز الزهد الأندلسي بالعديد من الخصائص، منها:
  • الدعوة إلى التوبة والرجوع إلى الله.
  • التحذير من فخاخ الدنيا وملاذها.
  • التركيز على أهمية الموت والآخرة.
  • استخدام المحسنات البديعية والصور الشعرية الجميلة.
  • التنوع في الأسلوب، حيث كان يُكتب الزهد في العديد من الأشكال الشعرية، مثل القصيدة والموشح والزهدي.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال