مهمّة المدرسة في التأهيل: من أجل التكيّف مع التحوّلات.. تزويد المتخرّجـين بالمكتسبات القبلية الضرورية لتحقيق اندماج ناجح في عالم المستـقبل



مهمّة المدرسة في التأهيل:

من بين الآثار الأكثر بروزا في التطوّر العلمي والتكنولوجي، ذلك الذي ميّز وما زال يميّز في المستقبل المهن والتأهيلات، وعلى المناهج التربوية أن تتكفّل – وبصفة استعجالية – بمتطلّبات الحركية mobilité المهنية.

اندماج ناجح في عالم المستـقبل:

ويعني الأمر على وجه الخصوص تزويد المتخرّجـين بالمكتسبات القبلية الضرورية لتحقيق اندماج ناجح في عالم المستـقبل الذي ستصبح فيه كفاءات السلوك التي تركّز على الثقة في النفس وروح الجماعة (إلى جانب المعرفة والتفكير والإبداع واتّخاذ القرار).