الفعل التربوي فعل معقلن ومهندس وغائي.
لا يمكن ممارسته بالصدفة أو العشوائية، بما يفيد خطورته في المجتمع.
لذا يطلب تكوينا أساسا وآخر مستمر وثالث ذاتي.
لا يمكن ممارسته بالصدفة أو العشوائية، بما يفيد خطورته في المجتمع.
لذا يطلب تكوينا أساسا وآخر مستمر وثالث ذاتي.
ومنه قال ماريون: التربية تمثل، من جملة الأفعال الأساسية الأخرى، أهم وأخطر ممارسة حضارية، وجب القيام بها بعيدا عن الصدفة والعشوائية.
ولا يكون ذلك إلا إذا اعتمد المربون طرق عمل منظمة ورشيدة.
ولا يكون ذلك إلا إذا اعتمد المربون طرق عمل منظمة ورشيدة.
ويتطلب هذا المنطلق مما يتطلب طريقة للأداء التربوي ضمن سياق نظرية المنهاج، التي ترتكز في بعدها التعليمي على:
- الكفايات.
- المضامين.
- الطريقة.
- الوسائل.
- التقويم والدعم.
وهي في إطار الفعل الديداكتيكي جزء من كل، يذوب في البيداغوجيا الخاصة، ليظهر في سياق أعم.
كالطريقة الحوارية تظهر في سياق نظرية التواصل.
كالطريقة الحوارية تظهر في سياق نظرية التواصل.
