التوجّهات التربوية العالمية.. استقلالية المؤسّسات التربوية والتعميم المتدرّج للتربية التحضيرية بمشاركة القطاع الاقتصادي والحركة الجمعوية



التوجّهات التربوية العالمية:

نظرا للأهمّية المتزايدة للتباينات الجهوية والدولية في مجال السياسات التربوية وقرارات الإصلاح، فقد أصبح من الضروري إدراج كلّ جهاز بيداغوجي في واقعه المحلّي، بغضّ النظر عن فوائد هذا الرصيد الموحّد للمفاهيم، وتبادل المعلومات، ونشر نتائج التحقيقات، وذلك من خلال:

  • رفع المستوى الثقافي والتكويني القاعدي وتعميقه، وكذا التحضير لتربية مستدامة.
  • الأولوية الممنوحة لحاجات واهتمامات المتعلّم.
  • إدراج تعدّد اللغات.
  • تنظيم التعليم والتكوين بكيفية تحضّر الشباب لا لممارسة حرفة من الحرف فحسب، بل تحضيرهم للتكيّف مع الحركية الدائمة للمهن.
  • التعميم المتدرّج للتربية التحضيرية بمشاركة القطاع الاقتصادي والحركة الجمعوية.
  • الإدراج النسقي للغات الجديدة الخاصّة بمجال تكنولوجيات الإعلام والاتّصال.
  • تفتّح المدرسة على المحيط.
  • استقلالية المؤسّسات التربوية.
  • إعادة تنظيم الشُّعَب الدراسية والمسارات وإقامة جسور بينها.