رهانات البيداغوجيا الفارقية.. القدرة على إقامة علاقة خاصة تتجه أكثر نحو تنمية شخصية المتعلم



من أهم تجليات رهانات البيداغوجيا الفارقية هناك علاقات المعلم/ التلاميذ وذلك من خلال:

- البيداغوجيا الفارقية تتطلب من المدرس القدرة على إقامة علاقة خاصة تتجه أكثر نحو تنمية شخصية المتعلم.

- البيداغوجية الفارقية تقوم على العمل في إطار فريق تربوي.


ليست هناك تعليقات