تحليل مسرحية أهل الكهف: الفصل الرابع.. الحلم الحقيقة وإمكانية رؤية مجموعة من الأشخاص حلما وحدا في وقت واحد



تحليل مسرحية أهل الكهف: الفصل الرابع:

أين تقع أحداث الفصل الرابع والأخير؟
من يوجد بالكهف؟
في أية هيئة؟
كيف كان الكهف؟
من بدأ الكلام؟
كيف كان صوته؟
على من كان ينادي؟
عم كان يسأل؟
هل تلقى جوابا؟
لماذا؟
هل يعلم مشلينيا أين هو؟
ومرنوش ويمليخا، هل يعلمان أين هما؟
ماذا يقصد مرنوش بالمركب؟
هل يدرك مرنوش أين هو أو الوضعية التي يوجد عليها من خلال القول التالي:” المركب…الذي سيحملنا إلى…إلى حيث يجب أن نكون…” . ص (150/151)؟
لماذا ظن مشلينيا أن ما حدث لهم كان مجرد حلم؟
لماذا تعيد الشخصيات رواية الأحداث التي مرت بهم؟ هل لهذا تعبير معين في الكتابة؟
ما الذي أثار استغراب يمليخا في الحلم /الحقيقة؟
هل يمكنهم رؤية حلم واحد في وقت واحد؟
علام يدل هذا التعبير:” حلم…بحران…حقيقة؟ يا إلهي! لم أعد أستطيع التمييز…؟”. ص (157)؟
ما المؤشر الدال على أن ما رأوه حقيقة وليس حلما؟ متى انتبه مرنوش إلى ذلك؟
لماذا ارتعب مرنوش من رؤية الثياب التي على جسمه؟ على أي عصر تدل؟
ما كان وقع الحقيقة عليهم؟
ماذا يعني التعبير التالي: ”نعم... [تستطيع العيش] بين جلدتي كتاب!“. ص (165)؟
من دخل الكهف خلسة؟
لماذا؟
ماذا أضافت الشخصية الجديدة إلى الحكاية؟
ما الذي تغير؟
ما الاتفاق القائم بين بريسكا وغالياس؟
كيف تسمي فعل بريسكا؟
في الفصل الرابع حكاية ضمنية، حاول استرجاعها وتلخيصها؟
ما علاقتها بالحكاية المركزية في مسرحية أهل الكهف؟