تحليل أهل الكهف: الفصلان الثالث والرابع.. انتقال النص من فضاء الكهف المظلم إلى فضاء أرحب. يموت الابن في سن الستين قبل قرون ووالده لم يتجاوز الأربعين وهو على قيد الحياة



الفصل الثاني والثالث من مسرحية أهل الكهف:

اقرأ العتبة التي وضعها الكاتب في مدخل الحوار (الفصل الثاني) ؟
من الشخصية الجديدة في النص؟
ما ذا تحمل في يدها؟
هل ما يزال النص يتحدث عن فضاء الكهف المظلم؟
أين تجري أحداث الفصل الثاني؟
اذكر بعض المؤشرات الدالة على المكان؟
من هي بريسكا؟
ماذا كانت تفعل في بهو القصر؟
ما المتكلم في العبارات المضغوطة والمكتوبة بين قوسين؟
ما دوره في المسرحية؟ كيف كانت حال المؤدب غالياس؟
لماذا؟
ما الخبر الذي يحمله إلى الأميرة والملك؟
هل كان للملك وغالياس والأميرة علم بأمر الفتية؟
من أين جاءهم العلم؟
بماذا وصف المؤدب فتية الكهف؟
في أي عهد اختفى الفتية؟
ولماذا؟
ماذا عرف عن الملك الوثني دقيانوس؟
 هل كان المتحاورون الثلاثة يدركون المدة الزمنية الفاصلة بينهم وبين ظهور الفتية؟
ما هي القصة التي ضمنها غالياس في محاورته؟
عم تحكي؟
من قاد الفتية إلى القصر؟
بماذا شعر الملك وقتها؟
كيف كانت نظرة الناس إلى الفتية؟
وكيف كانت نظرة الفتية إلى الناس والمكان والملك والأميرة؟
هل أدرك الفتية أنهم من زمن وعصر غير الذي ظهروا فيه؟
من أدرك أولا هول الهاوية الفاصلة بين العصرين؟
لماذا لم يشعر مرنوش ومشلينيا بالغربة كما شعر بها يمليخا؟
هل ظنا فعلا أنهما مكثا ثلاثمائة عام في الكهف؟
لماذا لم يصدق مشلينيا الخبر؟
ما نوع العلاقة بين بريسكا ابنة دقيانوس الوثني وبريسكا الماثلة في البهو؟
لماذا اعتقد مشلينيا أن بريسكا هي خطيبته التي تركها هاربا من الذبح والتعذيب؟
لماذا قرر يمليخا العودة إلى الكهف؟
وهل عاد دون صاحبيه؟
هل تغير مكان أحداث الفصل الثالث؟
والشخصيات هل تغيرت أيضا؟
ما نوع المحاورة التي جرت بين مشلينيا وغالياس؟
ما مصدر خلافها؟
هل أدرك مشلينيا معنى الزمن، والعهود الفاصلة بين عصره وعصر محاوره غالياس؟
ما كان شعور مشلينيا عندما علم بوجود الأميرة في مخدع الملك؟
لماذا؟
ما سبب هذه الغيرة؟
هل عقل الإنسان قادر على إدراك التحول الزمني؟
لماذا بقي مشلينيا بالبهو؟
وهل جاءت بريسكا فعلا؟
ما الذي جرى بينهما من حديث؟
هل أدرك مشلينيا أن الأميرة ليست خطيبته؟
هل شعرت بريسكا معه بالاطمئنان؟
لماذا؟
رأت بريسكا سابقا حلما ما هو؟
وتنبأ لها الكاهن عند مولدها بنبوءة ما هي؟
من أين عاد مرنوش؟
كيف كانت حاله؟ لماذا؟
من أخبره؟
ماذا كتب على قبر ابنه؟
كم كان عمره لما توفي؟
هل استطاع عقل مشلينيا إدراك هذه الحقيقة؟
يموت الابن في سن الستين قبل قرون، ووالده لم يتجاوز الأربعين وهو على قيد الحياة؟
هل عاد مرنوش إلى الكهف؟ لماذا؟
ما الفرق بين العقل والقلب في المسرحية؟
متى سيقرر مشلينيا العودة إلى الكهف؟
ما ذا يقصد في نهاية الفصل الثالث بالمصيبة؟
يقول مشلينيا لبريسكا:” لم أستطع البعد عن هذا المكان” ص (140). ماذا يعني هذا؟