تمثلات المتعلمين للمعرفة:
يتعلق الأمر بكيفية امتلاك المتعلم للمعرفة، فالمتعلم لا ينتقل من اللامعرفة إلى المعرفة بل من تمثل الى تمثل آخر يكون أكتر تطورا وفعالية.
وغالبا ما يعترض هدا التطور عوائق نفسية أو بيداغوجية أو سوسيوثقافية.
وإجمالا هناك موقفان من التمثلات:
1- موقف سلبي يقصي استثمار التمثلات معتبرا إياها أخطاء ليس لها أي سند علمي.
2- موقف إيجابي يعتبرها نظاما تفسيريا لدى المتعلم، من هنا يتوجب استثمارها على أساس الحيثيات الاتية:
- الأخطاء مؤشر دال على رغبة المتعلم في التعلم.
- التعامل الإيجابي مع الأخطاء باعتبارها منطلقا لبناء المفهوم المستهدف.
- الوصول من خلال عمليات متدرجة إلى تركيز المفهوم العلمي الصحيح.
التسميات
تمثلات