انحدار الشعـر وتطور النثر في مصر في مرحلة التأليف والتجميع:
انحدر الشعـر في مصر في مرحلة التأليف والتجميع حيث أصبح مجرد صنعة لفظية.
كما نضجت ألوان الشعر العامي (المواليا) والذي ظهر في بغداد ثم انتقل إلى القاهرة.
أسباب تراجع وانحدار الشعر:
والسبب في تراجع الشعر وانحداره في تلك المرحلة هو عدم تشجيع الخلفاء له فاتجه الشعراء إلى حرف يرتزقون منها.
مرحلة التأليف والتجميع:
تطور النثر في مرحلة التأليف والتجميع حيث ظهرت السير الشعبية كما دونت في ذلك العصر قصص ألف ليلة وليلة.
في هذه المرحلة أصبحت مصر تابعة للخلافة التركية فتراجعت مكانتها الأدبية وانحط الأسلوب لفظا ومعنى فظهرت مؤلفات الخلاعة والمجون وكسدت سوق الأدب الرفيع وشاعت العامية وانحسرت دائرة الأدب.
وفي مرحلة الفتوح لا يوجد شعـر بها.
وفي مرحلة الفتوح لا يوجد شعـر بها.
ارتباط الشعر بالأحداث الجارية:
بعد ذلك ارتبط الشعر بأحداث العصر الداخلية من حروب وأحداث خارجية (الجهاد والدفاع عن حدود الدولة الإسلامية).الشعر المغربي في قلب الشعر العربي:
لم ينعزل الشعر المغربي عن الشرقي وإنما كان فرعا من فروعه وضم نفس التيارات والمذاهب التي شاعت في الشرق وسادت نفس الموضوعات والأساليب والصور السائدة في الشرق.
