تقوم البيداغوجيا الفارقيّة على جملة اعتبارات منها:
1- سيكولوجيًّا: معرفة المتعلّم.
2- بيداغوجيًّا: انتقاء أسلم الطرق والأساليب والتمشّيات والمسارات..
3- مؤسساتيًّا: إعادة النظر في هيكلة الفضاء/التوقيت/عدد التلاميذ...
وتهدف البيداغوجيا الفارقيّة من خلال المنهج الذي تسلكه إلى تحقيق النجاح المدرسي عبر عوامل ثلاثة:
1- تحسين العلاقة بين المعلّم والمتعلّم.
2- إغناء التّفاعل الاجتماعي.
3- تعلّم الترشّد الذاتي.
وتستوجب البيداغوجيا الفارقيّة عدّة مواقف:
1- الكفّ عن التدريس الجمعيّ وتجاهل الفوارق الفردية بين المتعلمين.
2- إعادة النظر في صياغة أهداف الدرس وذلك بالأخذ بعين الاعتبار الصعوبات الفعليّة للتلاميذ وخصوصيات الواقع المعيش.
3- تنويع الاستراتيجيات المعتمدة في التدريس وبناء الوضعيات التعليمية التعلمية بما يتوافق مع مختلف الأنماط المعرفية للمتعلمين.
4- تطوير أساليب التّقييم المعتمدة (تقييم تشخيصي/تقييم تكويني...) وتوظيفها بصفة ناجعة خلال العملية التربوية.
5- تخصيص حصص للدّعم والعلاج تبعا للثغرات الملاحظة.
ليست هناك تعليقات