تركيب واستثمار مسرحية أهل الكهف.. العودة إلى الكهف على مستوى بناء المسرحية بين المأساة والملهاة



تركيب واستثمار مسرحية أهل الكهف:

ماذا تمثل العودة إلى الكهف، على مستوى بناء المسرحية؟
لماذا أعاد الكاتب الأحداث إلى منطلقها بكهف الرقيم المظلم؟

هل لذلك علاقة بالزمن؟
هل لها علاقة ببناء الحكاية المركزية؟
هل يمكن أن نصف المسرحية بالمأساة أم بالملهاة؟
لماذا؟

أين يكمن الموقف المفجع؟
من الشخصيات التي فجعت أكثر، ولماذا؟
 حدد كل شخصية على حدة وبين صفاتها الخارجية والدور الذي قامت به ووظيفتها الاجتماعية داخل المسرحية؟
أي المشاهد مأساوية في نظرك؟

ما الأثر الذي خلفته المسرحية في نفسك؟ هل ترغب في إعادة قراءتها مرة أخرى؟
لماذا؟
هل تعتقد أن مشلينيا يشبه فيما حدث له أوراشيما؟
ما الذي اتضح لك أثناء القراءة التحليلية والجماعية، ولم تدركه أثناء القراءة الفردية؟

هل أضافت إليك المسرحية معرفة جديدة؟
هل حببت إليك قراءة المسرحيات أو محاولة إبداع مسرحيات؟
وهل ولدت لديك رغبة في تمثيل مشهد منها؟

ما هي الشخصية التي تختار القيام بدورها لو اقترح عليك المشاركة في تمثيل المسرحية أمام زملائك وأصدقائك بالمدرسة؟
لماذا؟
في نظرك ما الذي تحتاجه لكتابة مسرحية؟
أي ما الخصائص التي تجعل المسرحية كذلك؟

مرة أخرى هل نحن أمام ملهاة أم مأساة؟
ابحث في البيت عن معنى المأساة والملهاة وعن بعض المسرحيات التي تمثل كلا منهما؟