مطار بني ملال: حلم النمو يواجه تحديات الواقع - تحليل أسباب التراجع وإمكانيات إعادة التنشيط

مطار بني ملال: قصة من التراجع والآمال

نبذة عن المطار:

  • مطار دولي يخدم مدينة بني ملال بجهة بني ملال خنيفرة.
  • يمتد على مساحة 170 هكتار.
  • تم افتتاحه في عام 2014.
  • يُستخدم بشكل أساسي لرياضة القفز بالمظلات.
  • شهد تراجعًا كبيرًا في عدد المسافرين في السنوات الأخيرة.

أسباب التراجع:

  • قلة الرحلات الجوية التجارية.
  • عدم وجود شركات طيران أخرى تُسيّر رحلات إلى المطار.
  • ارتفاع تكلفة تذاكر الطيران.
  • ضعف البنية التحتية المحيطة بالمطار.
  • نقص الترويج للمطار.

مراحل هامة:

  • 2014: افتتاح المطار وبدء الرحلات الجوية التجارية من قبل الخطوط الملكية المغربية.
  • 2016: انخفاض حاد في عدد المسافرين.
  • 2017: توقف رحلات الخطوط الملكية المغربية إلى ميلانو وإبقاء رحلة الدار البيضاء فقط.
  • 2019: إلغاء الرحلة الموسمية إلى ميلانو نهائيًا.

الوضع الحالي:

  • يُستخدم المطار بشكل أساسي لرياضة القفز بالمظلات.
  • تُسيّر الخطوط الملكية المغربية رحلة واحدة أسبوعيًا بين بني ملال والدار البيضاء.
  • يُعاني المطار من نقص الاستثمار وصعوبة الوصول.

آفاق المستقبل:

  • هناك آمال بإعادة تنشيط المطار من خلال جذب شركات طيران جديدة وتطوير البنية التحتية.
  • تهدف السلطات المحلية إلى تحويل المطار إلى مركز إقليمي للطيران وتجارة الأعمال.
  • يُعدّ المطار ذا إمكانيات كبيرة لخدمة المنطقة المحيطة به، لكنه بحاجة إلى استثمارات حكومية وخاصة لتحقيق ذلك.

هل يمكن أن ينجح مطار بني ملال؟

  • يعتمد مستقبل المطار على قدرته على جذب المزيد من الرحلات الجوية.
  • يتطلب ذلك تحسين البنية التحتية للمطار وتقديم أسعار تنافسية لتذاكر الطيران.
  • كما يتطلب ذلك الترويج للمطار لدى المسافرين والسياح.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال