المياه العذبة.. الأمطار. الأنهار. طبقات المياه الجوفية. أحواض التشبع الدائم. أحواض التشبع المتغير. الآبار. الينابيع الحارة. النافورات

تتعدد مصادر المياه العذبة ومنها:

1- الأمطار:
هي المصدر الأساسي للمياه العذبة في الأرض وتقدر كمية المياه العذبة بحوالي 47 مليون كم2.

جبال الثلوج العائمة تتكون عندما تصل الأنهار الجليدية إلى ساحل البحر وهي مياه عذبة.

2- الأنهار:
هي مجار مائية مستديمة وتعتبر الأمطار والينابيع مصادر أساسية لتغذية الأنهار.

3- طبقات المياه الجوفية:
عندما يصل الماء إلى الطبقة غير المنفذة التي لا تحتوي على المسامات فإن الماء يحبس هناك ولا يتسرب إلى أي عمق أكبر.

4- المياه الجوفية:
تتسرب مياه الأمطار داخل الأرض خلال التربة الطينية وشقوق الصخور لتكون خزانات جوفية والصخور المنفذة للماء هي الرمل والصخور الجيرية الطباشيرية والجرافيت، والصخور الغير منفذة للماء هي صخور الغرانيت والمارل والصلصال.

5- أحواض التشبع الدائم:
تكون مسامات الصخور مملؤة كلية بالمياه وهي ضخمة ويختلف سمكها وتتحرك المياه فيها بشكل سريع.

6- أحواض التشبع المتغير:
توجد داخل جبيبات الصخور الرملية أو الحصوية وتمتاز بمسامية عالية في فراغات الصخور والتي تحتوي على المياه في أي مكان منها.

7- الآبار:
هي وسيلة الإنسان للحصول على المياه الجوفية يتم حفرها يدوياً أو ميكانيكياً خاصة في المناطق التي تعاني من الجفاف وتذبذب الأمطار.

8- الينابيع الحارة:
تتكون على شكل بحيرات تحت سطح الأرض بسبب انتقال الحرارة من خزان المصهورات البركانية المجاورة لخزان المياه الجوفية.

وتعمل على إذابة المعادن القابلة للذوبان وتنتشر في اليمن الينابيع الحارة مثل: ينابيع الساحل الشرقي للمكلا وحمام علي في آنس (ذمار) وحمام دمت(الضالع) وحمام السخنة (الحديدة).

9- النافورات:
تندفع مياه الينابيع الحارة إلى ارتفاع بضعة أمتار عن سطح الأرض فتتكون النافورات وسبب الارتفاع الضغط الذي تمارسه غازات بخار الماء المتبخرة في أسفل الينابيع بحيث تدفع معها المياه الساخنة إلى الأعلى وتعاود النافورة نشاطها بعد فترة هدوء ويمكن لينابيع اليمن أن تتحول إلى نافورات إذا ارتفعت حرارتها إلى درجة التبخر.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال