خصائص النثر في العصر الحديث:
- ولادة فنون نثرية جديدة فيها: المسرحية والقصة والرواية والمقالة والخاطرة والحديث الإذاعي والترجمة واليوميات.
- ظهور مدارس جديدة منها:- مدرسة الاتجاه أو(الإنشاء العربي) ومدرسة الاتجاه الفكري.
- التأثير بالآداب الغربية والأجنبية.
- اختفاء مدرسة السجع والزخرف البديعي واتجاه الكتاب إلى الفكرة والمعنى واللفظ الملائم وميلهم إلى السهولة والدقة والوضوح.
- شيوع استعمال تعبيرات جديدة بتأثير (الترجمة الحرفية) أو (الصحافة).
- كان ظهور الصحافة لونا نثريا له طابعه. ومن خصائصه: السهولة والوضوح، والتنوع والشمول.
- تنوع موضوعات النثر ومجالاته، ومن المجالات الجديدة:
- المجال الإسلامي.
- المجال الاجتماعي الذي يعالج مشكلات المجتمع.
- المجال الوطني.
- المجال القومي.
- المجال الاجتماعي الذي يعالج مشكلات المجتمع.
- المجال الوطني.
- المجال القومي.
- تطور الكتابة النقدية، وبروز موازين نقدية جدية ومن أبرز هذه الموازين: صفاء اللغة والالتزام.
- شيوع الترجمة والتعريب: والفارق بين الترجمة والتعريب:
- الترجمة:
نقل معاني الجمل والتراكيب لا الألفاظ فقط من لغة إلى أخرى.
- التعريب:
إيجاد كلمة عربية للمصطلح، أو اللفظ الذي يقابله في الأجنبية أو إخضاع اللفظ الغربي للأوزان العربية: حاسوب بدلا من (كمبيوتر) ومذياع بدلا من (راديو) تلفاز بدلا من تلفزيون.
- تنوع الاتجاهات الأدبية عند الكتاب وظهور الأدب الملتزم وغير الملتزم:
أ)- الالتزام:
مقولته (الفن للحياة والأدب للمجتمع) وفيه يلتزم الأديب بمعالجة قضايا أمته ومجتمعه لأن الأديب لم يعد يعيش لذاته وإنما لمجتمعه.
ب)- عدم الالتزام:
ومقولته (الفن للفن والأدب للأدب) ويرى دعاة هذا المبدأ أن الأديب يخدم قضية ذاتية معينة وهي قضية الجمال والإبداع الفني ولهذا ليس من الضروري أن يكون الأديب وسيلة من وسائل الدعاية الاجتماعية أو السياسية.