لا شك أنه يبقى التكوين الأساسي والمستمر لرجال ونساء التعليم في مجال التقييم من أهم التحديات التي يجب علينا جميعا رفعها لتطبيق الإصلاح وتحقيق الإقلاع النوعي في التحصيل والتحكم في الكفايات الأساسية منها والعامة.
وفي هذا الصدد يمكن أن نقول: إن إنجاز أي عملية تقييمية تتطلب الجواب عن مجموعة من الأسئلة نلخصها فيما يلي:
- لماذا التقييم؟
- متى نجري هذا التقييم؟
- ماذا نريد تقييمه؟ أو ما هو موضوع التقييم؟
- كيف نلاحظ ونقيس؟ أو كيف نجمع المعطيات الضرورية لإنجاز التقييم؟
- كيف نستغل المعطيات في اتخاذ القرار؟
- لماذا التقييم؟
- متى نجري هذا التقييم؟
- ماذا نريد تقييمه؟ أو ما هو موضوع التقييم؟
- كيف نلاحظ ونقيس؟ أو كيف نجمع المعطيات الضرورية لإنجاز التقييم؟
- كيف نستغل المعطيات في اتخاذ القرار؟
وإذا تمت الإجابة على هذه الأسئلة بشكل مرضي، فإننا قد نتوجه بأقدام ثابتة نحو إرساء نظام فعال للتقييم على مستوى القسم الدراسي، وبالتالي على مستوى المنظومة التربوية بأكملها.
