السفينة في شعر الأعشى.. ذات شراع وملاحها خبير بأسرار البحر

كان لعدة السفينة حضور في الشعر الجاهلي، ينم عن ملاحظتهم الشخصية والدقيقة في مضمار البحر.

وسفينة الأعشى ذات شراع، وملاحها خبير بأسرار البحر، وهو سرعان ما يرخي (حبال الشراع) عندما يثور البحر، وتتلاطم أمواجه حتى لا تنقلب السفينة، يقول:
يكب السفين لأذقانه -- ويصرع بالعبر أثلا وزارا
إذا رهب الموج نوتيه -- يحط القلاع ويرخي الزيارا
أحدث أقدم

نموذج الاتصال