مشاريع الجالية اللبنانية في أفريقيا.. التجارة والصناعة. التعليم. الصحة. التنمية الاجتماعية



الجالية اللبنانية في أفريقيا:

تنتشر الجالية اللبنانية في جميع أنحاء أفريقيا، حيث يبلغ عددها حوالي مليوني شخص. وقد لعبت هذه الجالية دورًا مهمًا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في العديد من البلدان الأفريقية.

مجالات مشاريع الجالية اللبنانية في أفريقيا:

تتنوع مشاريع الجالية اللبنانية في أفريقيا، ولكنها تركز بشكل أساسي على المجالات التالية:

- التجارة والصناعة:

تلعب الجالية اللبنانية دورًا رئيسيًا في التجارة والصناعة في العديد من البلدان الأفريقية. وتمتلك الجالية اللبنانية العديد من الشركات في قطاعات مختلفة، مثل التصنيع والتجارة والعقارات.

- التعليم:

تدعم الجالية اللبنانية التعليم في العديد من البلدان الأفريقية. وتساهم الجالية في إنشاء المدارس والجامعات والمنح الدراسية.

- الصحة:

تدعم الجالية اللبنانية الصحة في العديد من البلدان الأفريقية. وتساهم الجالية في إنشاء المستشفيات والعيادات وتوفير الأدوية والرعاية الصحية.

- التنمية الاجتماعية:

تدعم الجالية اللبنانية التنمية الاجتماعية في العديد من البلدان الأفريقية. وتساهم الجالية في إنشاء الجمعيات الخيرية والمنظمات غير الحكومية التي تقدم خدمات مختلفة للمجتمعات المحلية.

أمثلة على مشاريع الجالية اللبنانية في أفريقيا:

ومن الأمثلة على مشاريع الجالية اللبنانية في أفريقيا ما يلي:

- في مصر:

تمتلك الجالية اللبنانية العديد من الشركات في قطاعات مختلفة، مثل التصنيع والتجارة والعقارات. كما تساهم الجالية في إنشاء المدارس والجامعات والمنح الدراسية.

- في السودان:

تمتلك الجالية اللبنانية العديد من الشركات في قطاعات مختلفة، مثل التصنيع والتجارة والعقارات. كما تساهم الجالية في إنشاء المستشفيات والعيادات وتوفير الأدوية والرعاية الصحية.

- في نيجيريا:

تمتلك الجالية اللبنانية العديد من الشركات في قطاعات مختلفة، مثل التصنيع والتجارة والعقارات. كما تساهم الجالية في إنشاء الجمعيات الخيرية والمنظمات غير الحكومية التي تقدم خدمات مختلفة للمجتمعات المحلية.

وتساهم مشاريع الجالية اللبنانية في أفريقيا في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في هذه البلدان. كما تساهم هذه المشاريع في تعزيز العلاقات بين لبنان وأفريقيا.

أنشطة متعددة:

يعتمد اللبنانيون في معظم مشروعاتهم على الأيدي العاملة الوطنية (الإفريقية)، على أنه يتم الاعتماد في المستويات الأعلى على الكوادر اللبنانية من المقيمين في الدولة الإفريقية أو من يتم استقدامهم خصيصا لهذا النشاط ففي نيجيريا.
على سبيل المثال توظف مجموعة شركات شاغوري للتجارة نحو 000ر100 من النيجيريين مقابل 200 من الأجانب معظمهم بطبيعة الحال من اللبنانيين.
وعلى ذات الصعيد يملك فريد مكارم اللبناني الأصل سلسلة من مصانع المفروشات يعمل بها نحو 4000 عامل وطني.
ويبلغ عدد الشركات المسجلة بأسماء لبنانيين في جنوب إفريقيا نحو 300 شركة.
كما أن اللبنانيين قد أوجدوا نحو 150 ألف فرصة عمل في ساحل العاج.
ولايختلف الأمر من حيث الطبيعة (الاعتماد على العمالة الوطنية) وإن اختلف من حيث حجم العمالة باختلاف طبيعة النشاط وحجمه من دولة إلى أخرى.