لكون دور المرأة في الحياة عظيما وتتحمل فيه مشقة شديدة منها الحمل والرضاع جعل الله حقها على ولدها عظيما وذكر لها ذلك في كتابه في أكثر من موضع ومنه قوله جل ذكره: (ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير).