سكان عيتا الشعب.. عائلات آل حمد قاسم. آل سرور. طحيني، دقدوق، باجوق، جميل، ناصر، حيدر، رحمة، جواد، الزين



سكان عيتا الشعب:

يزيد العدد الاجمالي لابنائها عن 6500 نسمة الا ان نسبة الساكنين فيها حاليا ما يقرب الـ65 % بينما نسبة المقيمين في بيروت وضواحيها وقرى صور المحررة حوالي 25 % اما نسبة مغتربيها الموزعين على مختلف قارات العالم فتبلغ حوالي 10 % وقد وصل عدد ناخبيها لعام 1996 الى 2800 ناخب. تتوزع عائلاتها على 50 عائلة متفرعة من 32 عائلة اساسية اقدمها آل حمد قاسم كما اكد لنا احد المعمرين (مواليد 1897م)، اما اكبرها عددا فآل سرور ومن ابرز عائلاتها: طحيني، دقدوق، باجوق، جميل، ناصر، حيدر، رحمة، جواد، الزين..
تتبع البلدة اداريا وقضائيا لقضاء ومحكمة بنت جبيل، اما امنيا فلمخفر درك رميش.

أصول متنوعة:

سكان عيتا الشعب هم من المسلمين السنة، ويتكلمون العربية. يتميزون بثقافتهم العربية الأصيلة، وعاداتهم وتقاليدهم المتوارثة.
تعود أصول سكان عيتا الشعب إلى القبائل العربية التي هاجرت إلى المنطقة في العصور القديمة. وقد استقروا فيها منذ ذلك الوقت، وشكلوا مجتمعًا متماسكًا.

أنشطة متعددة:

يعيش سكان عيتا الشعب في قرية صغيرة تقع على الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة. تتميز القرية بطبيعتها الخلابة، وموقعها الاستراتيجي.
يعتمد سكان عيتا الشعب على الزراعة وتربية الحيوانات في معيشتهم. كما يعملون في مجالات أخرى، مثل التجارة والصناعة.
يتمتع سكان عيتا الشعب بمستوى تعليمي جيد. وتوجد في القرية مدرسة ابتدائية ومدرسة ثانوية، بالإضافة إلى مركز صحي.
يتميز سكان عيتا الشعب بروحهم الوطنية، ومواقفهم الثابتة في دعم القضية الفلسطينية. وقد ساهموا في العديد من العمليات الفدائية ضد الاحتلال الإسرائيلي.

معلومات تفصيلية عن سكان عيتا الشعب:

وفيما يلي بعض المعلومات التفصيلية عن سكان عيتا الشعب:
  • الديانة: الإسلام السني.
  • اللغة: العربية.
  • الثقافة: العربية الأصيلة.
  • الأصل: القبائل العربية.
  • السكن: قرية عيتا الشعب.
  • المعيشة: الزراعة وتربية الحيوانات والتجارة والصناعة.
  • التعليم: مستوى تعليمي جيد.
  • الصحة: وجود مدرسة ابتدائية ومدرسة ثانوية ومركز صحي.
  • الوطنية: روح وطنية قوية ومواقف ثابتة في دعم القضية الفلسطينية.


0 تعليقات:

إرسال تعليق