مرحلة الانتشار الواسع وتنوع المصادر للتعليم في السعودية.. تشعب التوسع الأفقي والعمودي في افتتاح المدارس والمعاهد والكليات والجامعات المتخصصة في كل الفروع



مرحلة الانتشار الواسع وتنوع المصادر للتعليم في السعودية:
في هذه المرحلة بدأت وزارات أخرى وجهات حكومية وأهلية تساهم في الأشراف على بعض أنواع التعليم مثل وزارات: الدفاع والطيران، والداخلية، والصحة، والعمل والشؤون الاجتماعية، والشؤون البلدية والقروية، والحرس الوطني، والبرق والبريد والهاتف، والخارجية، وكلها تسير حسب السياسة التعليمية التي ترسمها اللجنة العليا للتعليم في المملكة.

وقد تميزت هذه المرحلة بتشعب التوسع الأفقي والعمودي في افتتاح المدارس والمعاهد والكليات والجامعات المتخصصة في كل الفروع وفي معظم مناطق المملكة وعلى عدة محاور تشمل التعليم العام والتعليم العالي والتعليم الفني والتدريب المهني.

والحقيقة أنه لا يسع المقام لسرد البيانات الإحصائية حولها.

وقد نجم عن هذا التوسع وبهذه الكيفية بعض المشاكل التنظيمية التي استوجبت إنشاء مرجعية موحدة لهذه الجهات المختلفة.

فعلى الرغم من مرجعية الوزارات إلى مجلس الوزراء إلا أن التنسيق بين كل هذه الجهات لتحقيق الموائمة بين متطلبات التنمية من القوى العاملة المدربة وبين مخرجات هذه الجهات استدعى إنشاء عدد من المجالس التنظيمية كمجلس القوى العاملة ومجلس التعليم العالي واللجنة العليا لسياسة التعليم.

ومرفق بهذا خلاصة إحصائية عن تعليم البنين بالمملكة (الملحق1 –مرفق بالبحث).
وملخص إحصائيات التعليم العالي (الملحق2 - يرجى إرفاقه من قبلكم بالوزارة) وملخص إحصائيات تعليم البنات(الملحق3-غير متوفر لدي معلومات حديثه).


0 تعليقات:

إرسال تعليق