علاج العنف والعدوان عند المراهق.. إشباع الحاجات النفسية والعناية بتنشئة الأبناء على التفاعل الاجتماعي وتنمية الانضباط الداخلي في الطفل وتصحيح السلوك الخاطئ

علاج العنف والعدوان عند المراهق:

1- تربية الأبناء على مبادئ الدين الإسلامي الذي يدعو للتسامح ونبذ العنف.

2- إشباع الحاجات النفسية للأطفال داخل الأسرة والمدرسة مثل الشعور بالحب والطمأنينة.

3- العناية بتنشئة الأبناء على التفاعل الاجتماعي مع الآخرين بعيدا عن العدوانية.

4- إشعار الطفل بتقدير المحيطين له،والبعد عن الاستهزاء به.

5- وجود نظم تردع الأطفال الذين يسلكون السلوك العدواني.

6- تربية الطفل على تحمل مسؤولية تصرفاته في المنزل أو المدرسة.

7- إشباع طاقات الأطفال وانفعالاتهم في الأنشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية.

8- تعليم الطفل كيف يتحمل الإحباط على الأقل للدرجة التي تجعله لا يضار من الإحباطات التي تحدث في الحياة اليومية.

9- إبداء الاهتمام بالشخص الذي وقع عليه العدوان.

10- العلاج العقلاني، ويقوم على استبصار الطفل بخطورة الفعل العدواني وما يجره من متاعب.

11- تنمية الانضباط الداخلي في الطفل، ويتحقق ذلك من خلال تنمية اتجاهات وأنماط السلوك المرغوب فيه وممارسته واستخدام الثواب والعقاب وتقويم تصرفاته.

12- التصحيح الزائد، أي تصحيح السلوك الخاطئ ،ثم تكرار السلوك الصحيح لعدة مرات.

13- الإطفاء والتجاهل بعد التعرف على الدوافع خلف السلوك العدواني،إذا تم إيقاف المعززات للسلوك فانه يضعف ويتلاشى.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال