من الناحية العقلية: فإن معظم التلاميذ في فصول المدرسة الابتدائية متوسطين في الذكاء، وعدد قليل منهم فوق المتوسط، وهم في مقدمة الفصل دائما، وعدد أخر أغبياء متأخرين وتبلغ نسبتهم تقريبا 10% من مجموع التلاميذ.
أما من النواحي الادراكية: فإننا نجد أن بعض التلاميذ ضعاف في الأبصار وقد يظل بعضهم بعد معالجة الضعف بالنظارة الطبية ضعيف البصر.
وهناك ارتباط ما بين التأخر الدراسي وضعف الأبصار.
كما أن الضعف في التذكر البصري يعوق النمو التعليمي، كذلك الضعف السمعي.
التسميات
تأخر دراسي