مميزات المرأة بعد سن الثلاثين.. أكثر جرأة في الفراش وفي الحركات الجنسية وزيادة الرطوبة المهبلية عند الجماع والفهم لمتطلبات الرجل من الناحية الجنسية والعاطفية



المرأة بعد سن الثلاثين:

كشفت أبحاث علمية كثيرة أن المرأة في عمر الثلاثين تزداد جمالاً عن سن العشرين وكلما تقدمت في العمر كلما زادت جمالاً و أنوثة الى سن ما بعد الثلاثين.

علامات الأنوثة:

أنوثة المرأة وعلامات الأنوثة تبرز أكثر بهذا العمر فيبرز الصدر والمؤخرة ويكتمل الشكل الخارجي للأماكن الحساسة وتبرز أكثر.

متعة الجماع:

الجماع لدى المرأة بهذا العمر أكثر متعة، و تزداد عندها الرغبة الجنسية، وقد تعادل رغبتها رغبة الرجل.
يلاحظ أن المرأة بهذا العمر تزداد عندها الرطوبة المهبلية عند الجماع ويصبح الجماع معها أمتع.

العاطفة والعاطفة:

تزداد العاطفة لدى المرأة بهذا العمر عن السنوات السابقة فتصبح أكثر عاطفة وحناناً ودفئا وأكثر احتواءً للرجل من الناحية الجنسية والعاطفية.
المرأة بهذا العمر أكثر تمسكاً بالرجل وأكثر إخلاصاً.
المرأة بهذا العمر أكثر ذكاءً و أكثر فهماً لمتطلبات الرجل أيضآ من الناحية الجنسية والعاطفية.

الإخلاص للشريك:

المرأة بهذا العمر تختار الرجل الشريك لحياتها بعناية (إذا لم تتزوج بعد أو انفصلت عن شريك حياتها).
بعكس سن العشرينات فهي تختار الرجل الذي يحركها من الناحية العاطفية والذي تثق فيه بأن يكون مخلصاً لها مدى العمر.
إن المرأة في هذا العمر تفكر كثيراً قبل اختيار شريك حياتها، فهي تفضل أن تعيش وحيدة أفضل من شريك مزعج وغير رومنسي لأنها تفضل الرومانسية والشريك الذي لا يجلب لها المشاكل.

العقلانية والجرأة في الفراش:

المرأة بهذا العمر تكون اكثر عقلانية و تملك شخصية قوية وجميلة ومؤثرة بمن حولها.
المرأة بهذا العمر أكثر دقة عن السنوات السابقة في اختيار اللباس الملائم لجذب الرجل، ولفت نظر الرجل في العملية الجنسية.
المرأة بهذا العمر أكثر جرأة في الفراش وفي الحركات الجنسية وتعتمد على إبراز أنوثتها في الحركات.

زيادة الشهية لممارسة الجنس:

فقد أثبتت دراسة تمت من قبل أكاديميين في جامعة تكساس مؤخراً أن استمتاع المرأة بممارسة الجنس وهي في سن الثلاثين وأوائل الأربعين أكثر من استمتاعها في سنوات الشباب، وأن رد الفعل الغريزي عند النساء بعد توقف مرحلة الإنجاب وانخفاض الخصوبة هو زيادة الشهية لممارسة الجنس.


0 تعليقات:

إرسال تعليق