يجد المراهقون اليوم أنفسهم أمام برامج مختلفة و كثيرة من شتى الثقافات والإديولجيات العالمية.
ويميل في غالب الأحيان المراهقون إلى مشاهدة الأفلام المثيرة أو القنوات الإباحية -إذا توفرت لهم فرصة لذلك- والرسوم المتحركة.
وكل هذا في غالب الأحيان لا يناسب مستواهم العمري ونموهم العقلي والوجداني (باستثناء بعض البرامج).
وما يسجل أيضا هو عدم وجود برامج خاصة تناسبهم، تراعي مستواهم النفسي والعقلي، وعدم اهتمام الآباء بما يشاهدونه في غالب الأحيان.
وهناك من يسوء فهمه بمنع عليم التلفاز نهائيا ظنا منه أن هذا هو الحل المناسب.
التسميات
مراهقة