عندما كان عمر بن الخطاب على فراش الموت، بعد أن قتله المجوسي أبو لؤلؤة، دخل عليه بعض الصحابة فقالوا له يا أمير المؤمنين لو استخلفت فقال لهم: لو كان أبو عبيدة بن الجراح حيا لاستخلفته.
لذلك أشار عمر الى 6 من أصحابه هم من المبشرين بالجنة لكيّ يختاروا واحدا من بينهم ليكون خليفة.
كما وحذرهم عمر من الاختلاف.
وقد اختير عثمان بن عفان رضي الله عنه خليفة بطريقة الشورى.
0 تعليقات:
إرسال تعليق