كيفية الانطلاق من الخطأ لإنجاز التصحيح والتصويب:
يمكن القول إن هذه العملية تمر عبر المستويات التالية:
1- رصد التمثلات الكامنة عند المتعلم المرتبطة بالظاهرة المدروسة.
2- اعتبار الخطأ استراتيجية للتعليم والتعلم.
3- إن الخطأ ليس معطى ينبغي إقصاؤه بل يشكل نقطة انطلاق المعرفة العلمية.
4- الاعتراف بحق التلميذ في ارتكاب الخطأ لأن هذا الاخير يعتبر شيئا طبيعيا ومقبولا.
وكما جاء على لسان مجموعة من الباحثين نذكر ما يلي:
1- يقول باشلار: "الحقيقة العلمية خطأ تم تصحيحة".
2- يقول موران: "الخطأ في عدم تقدير أهمية الخطأ".
3- يقول طاغور: "إذا أوصدتم بابكم أمام الخطأ فالحقيقة ستبقى خارجه".
التسميات
بيداغوجيا الخطأ