المحبة والرضا عند الصوفية.. الموافقة للمحبوب والتجاري مع طرقاته في كل الأمور والتقرب إليه بكل صلة والهرب من كل ما لا يعينه على مذهبه



ـ المحبة:
يقول الحسن البصري ت110ه‍: (فعلامة المحبة الموافقة للمحبوب والتجاري مع طرقاته في كل الأمور، والتقرب إليه بكل صلة، والهرب من كل ما لا يعينه على مذهبه).

ـ  الرضا:
يقول أحدهم: (الرضا بالله الأعظم، هو أن يكون قلب العبد ساكناً تحت حكم الله عز وجل).
ويقول آخر: (الرضا آخر المقامات، ثم يقتفي من بعد ذلك أحوال أرباب القلوب، ومطالعة الغيوب، وتهذيب الأسرار لصفاء الأذكار وحقائق الأحوال).


ليست هناك تعليقات