ـ يعتقد المتصوفة أن الدين شريعة وحقيقة.
فالشريعة هي الظاهر من الدين وأنها الباب الذي يدخل منه الجميع.
والحقيقة هي الباطن الذي لا يصل إليه إلا المصطفون الأخيار.
فالشريعة هي الظاهر من الدين وأنها الباب الذي يدخل منه الجميع.
والحقيقة هي الباطن الذي لا يصل إليه إلا المصطفون الأخيار.
ـ التصوف في نظرهم طريقة وحقيقة معاً.
ـ لابد في التصوف من التأثير الروحي الذي لا يأتي إلا بواسطة الشيخ الذي أخذ الطريقة عن شيخه.
ـ لابد من الذكر والتأمل الروحي وتركيز الذهن في الملأ الأعلى، وأعلى الدرجات لديهم هي درجة الولي.
ـ يتحدث الصوفيون عن العلم الَّلدُنّي الذي يكون في نظرهم لأهل النبوة والولاية، كما كان ذلك للخضر عليه الصلاة والسلام، حيث أخبر الله تعالى عن ذلك فقال: (وعلَّمناهُ من لَدُنَّا عِلْماً).
ليست هناك تعليقات