عملية شد جلد الوجه لا تقضي على علامات الشيخوخة بالوجه كله.
وإن العملية تصنع استدارة اكثر شبابا تتركز أساسا في الوجنتين والعنق عن طريق إزالة الجلد والشحوم الزائدة وشد العضلات الواقعة أسفله وكذلك النسيج الضام ويشد ما تبقي من الجلد شدا محكما.
وعادة ما يضاف إليها عمليه شفط الدهون من الوجه والرقبة والتي سمح للجراحين بان يستيعنوا بشقوق جلدية أصغر حجما وصنع استدارة جلدية اكثر دقة ومهارة مما يمكنهم من عمل العلميات الجراحية التقليدية.
وبالرغم من أن عملية شد الجلد للوجه ليس في استطاعتها جعل تجاعيد الجبهة ملسا أو إزالة التجعيدات أو خطوط الكرمشه حول العيون إلا انه يمكن الجمع بينهما وبين عملية شد الحواجب وشد الجفون وجراحة تجميل الجفن لمقاومة آثار الشيخوخة بالوجه كله.
وهو يجعل الإنسان اكثر شبابا لكنه لا يمكنه إعادة الوجه إلي شكله الأصلي أو تغيير مظهره بالكامل وانه يبطئ زحف آثار الشيخوخة علي الوجه لكنه لا يوقف الساعة الزمنية فلوجه يستمر في التقدم في العمر ويمكن تكرار هذه الجراحة وهو ما يحدث بعد فترة بين 5 و 10 سنوات. ويعمل في حالة ترهل الوجه والعنق غير أن جلده لا يزال مرنا في التهدل.
وتستغرق عملية شد الوجه بصفة عامه العديد من الساعات ومكان الفتحات الجراحية وترتيب خطوات الجراحة يعتمد علي بنيان الوجه وعلي الأهداف التي يضعها الجراح وقد تستخدم المناظير أحيانا بهدف الاكتفاء بفتحات جراحية اصغر حجما للبشرة للجافة.
يعمل قناع مكون من ملعقة قشطة لبن زبادي مع العسل لمدة 30 دقيقه ثم يشطف بماء دافئ للبشرة الدهنية.
يعمل قناع من العسل مع بعض نقاط من عصير الليمون ويعمل قناع لمدة 30 دقيقة.
يدهن الوجه بعصير الخيار من المساء إلى الصباح ويغسل الوجه بماء بارد أو يدلك البشرة بخيار مشطور.
