في بنت جبيل معالم اثرية كثيرة ويقال بانه ابتداء من منزل السيد هاشم الحكيم وحتى الجامع الكبير شرقا كانت المنطقة عبارة عن قلعة لا تزال اثارها ظاهرة، ووجدت أمام المسجد أعمدة مكتوب عليها بالرومانية حسب الشائع.
كما اكتشفت مقبرة رومانية تشبه مدافن صور بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الأباريق والخزفيات والذهب وبعض المعاصر القديمة.
ويعتبر المسجد الكبير الأثر الشاهد على تاريخ البلدة وكذلك دار صالح بزي.
في القرن السابع عشر، بتاريخ 22-5-1838 مر فيها الرحالة الاميركي "ادوارد روبنسون" وبات في ضيافة احد وجهائها ووصف البلدة واخبارها.
كما مر الرحالة "لويس لورتيه" عام 1884 وأجاد في وصفها.
ولزيارتها، هناك 13 مركزا بين مطعم ومحل للعصير وللقهوة، ويوجد استديو لتصوير الفيديو و 12 استديو للتصوير الفوتوغرافي.
التسميات
بنت جبيل