المدرسة والحياة اليومية.. وسط لتعلم الحياة الاجتماعية. نجاعة التعليم والملاءمة الواسعة للتعلمات المدرسية مع وضعيات العمل



تتجلة علاقة المدرسة والحياة اليومية في:

- أولا:
المدرسة وسط لتعلم الحياة الاجتماعية.

- ثانيا:
الرؤية النقدية لنتائج التمدرس: يلاحظ أن المكتسبات المدرسية لم تعد لها إلا نفعية أقل مادامت ليست هدفا لإعادة الاستثمار أو التحويل (النقل).

- ثالثا:
التركيز على التكيف في محيط متبدل ومتغير يفترض تطوير أدوات فكرية مرنة مناسبة والتحولات الجارية.

- رابعا:
تجاوز بيداغوجيا الأهداف التي تقوم على كثير من الاشتقاقات منها كثرة الأهداف أو تكاثرها وتجزيء المعارف وإضفاء الصبغة الذرية على الكفايات والتركيز على الأهداف القصيرة المدى، والتركيز كذلك على المهارات الثانوية التي تضر بالكفايات الأكثر تعقيدا.

- خامسا:
الرؤية البراجماتية للمعرفة لأن المعارف المكتسبة في المدرسة وجب أن تكون قابلة للاستعمال والتحويل أو النقل.

- سادسا:
ربط المدرسة بالمعيش اليومي (وضعيات الحياة اليومية).

- سابعا:
نجاعة التعليم والملاءمة الواسعة للتعلمات المدرسية مع وضعيات العمل وخارج العمل: إشكالية تحويل المعارف أو بناء الكفايات.

- ثامنا:
تعبئة المعارف (من قبل التلاميذ) خارج وضعيات الامتحان.


ليست هناك تعليقات