المتن الحكائي في رواية الساحة الشرفية:
يمكن الحديث عن متنين متمايزين، ومتكاملين:
أ)- المتن الحكائي في الفصل الأول "براندة":
ويتكون من دائرتين حكائيتين الحكاية الكبرى أو العامة وهي حكاية براندة الجبلية ثم الحكاية الصغرى:
1- حكاية الماء والصراع حوله بين أهل لمراح وأولاد بن عبيد.
2- حكاية القائد ابن عبد سلام
3- حكاية الفقيه بن يرماق.
4- حكاية السانية.
5- حكاية الخنزير وأهل براندة.
6- حكاية الاستسقاء.
7- حكاية الشجرة و قطعها
8- حكاية خانة اليهودية.
9- حكاية البئر وماساة حفره.
10- حكاية شامة.
11- حكاية السياسة وأهل براندة.
12- حكاية أهل براندة و الهجرة...
وهذه الحكايات متداخلة ومتكاملة فيما بينهامما يحقق لحمة للسرد في الرواية.
ب)- المتن الحكائي في باقي فصول الرواية:
وتشكل حكاية المناضلين الذين تعرضوا للسجن بسبب أفكارهم ومواقفهم السياسية، في مرحلة من مراحل تاريخ المغرب المعاصر.
وأهم هذه الحكايات هي حكاية "سعدالابرامي" التي تعتبر رابطة بين جميع الحكايات، بحكم الدور الوظيفي الذي يلعبه "سعد" كسارد أساسي في الرواية.
ويتميز المتن الحكائي - عموما - بانفتاحه على مجموعة من قضايا المجتمع المغربي: قضايا اجتماعية - أخلاقية - سياسية ثقافية /فكرية... ونفسية.