مؤسسة دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر: رحلة عبر الزمن



مؤسسة دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر: منذ التأسيس إلى التوقف

  • 1970: تأسست مؤسسة دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر على يد الشقيقين الراحلين تريم عمران تريم وعبدالله عمران تريم.
  • 1970: صدرت عن المؤسسة جريدة "الخليج" ومجلة "الشروق".
  • 1972: توقف نشاط المؤسسة بسبب التطورات السياسية المتعلقة بتأسيس اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة.
  • 1972: شارك الشقيقان تريم وعبدالله في تأسيس وبناء دولة الاتحاد من خلال عملهما في المؤسسات والوزارات الاتحادية.

عودة النشاط:

  • 1980: استأنفت المؤسسة نشاطها بعد تفرغ المرحومين لقيادتها،
  • تريم عمران تريم: تولى رئاسة مجلس إدارة المؤسسة.
  • الدكتور عبدالله عمران تريم: تولى رئاسة مجلس إدارة المؤسسة بعد وفاة أخيه.

إنجازات المؤسسة:

  • جريدة الخليج: أصبحت من أهمّ الصحف العربية، وتُوزّع في مختلف أنحاء العالم.
  • مجلة الشروق: أصبحت من أهمّ المجلات الثقافية العربية.
  • مساهمات أخرى: قدّمت المؤسسة مساهمات هامّة في مجال الإعلام والتنوير في دولة الإمارات العربية المتحدة.

القيم والمبادئ:

  • الموضوعية: التزام بالموضوعية في تناول الأخبار والأحداث.
  • المصداقية: الالتزام بالمصداقية والتحقق من صحة المعلومات.
  • المهنية: الالتزام بأعلى المعايير المهنية في العمل الصحفي.
  • الحرية: الدفاع عن حرية التعبير وحرية الصحافة.
  • المسؤولية الاجتماعية: الالتزام بمسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع.

التأثير:

  • تأثير كبير: لعبت مؤسسة دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر دورًا هامًا في تشكيل الرأي العام في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم العربي.
  • مساهمات إيجابية: ساهمت المؤسسة في تعزيز الحوار والتفاهم بين مختلف الثقافات.
  • إلهام للأجيال القادمة: تُعدّ المؤسسة مصدر إلهام للأجيال القادمة من الصحفيين والإعلاميين.

خاتمة:

تُعدّ مؤسسة دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر من أهمّ المؤسسات الإعلامية في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم العربي. لقد ساهمت المؤسسة في نشر الوعي والثقافة، وتعزيز الحوار والتفاهم بين مختلف الثقافات. كما تُعدّ مصدر إلهام للأجيال القادمة من الصحفيين والإعلاميين.

ملاحظات:

  • لا تزال مؤسسة دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر تُمارس دورها الريادي في مجال الإعلام.
  • تُواجه المؤسسة اليوم تحدياتٍ جديدة، مثل التطورات التكنولوجية وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي.
  • لكنّ المؤسسة مُصمّمة على مواكبة التطورات والمحافظة على مكانتها كرائدة في مجال الإعلام.