حددت "دوادي" المعايير التي تضبط الوضعية المسألة فيما يلي:
1- يكون نصها مفهوما ويثير رغبة التلاميذ في البحث وأن لا تمثل مصدر إحباط وحصر بالنسبة للتلميذ، كما أنها لا ينبغي أن تظهر بالسهولة التي تفقد معها دلالتها.
2- تدفع التلميذ إلى تسخير مكتسباته القبلية باعتبارها أداة ملائمة تساهم في حل الوضعية.
3- تخلق لدى التلاميذ إمكانية تقويم استراتيجيات الحلول المتوصل إليها للتأكد من سلامة التمثلات والإجابات مع تصحيحها دون معونة الأستاذ.
4- يمكن تغيير صياغة الوضعية المسألة من إطار لآخر.
التسميات
وضعية مشكلة