الحماية من النشاط الإشعاعي الداخلي:
يتعرض الإنسان إلى نوعين من الخطورة، وهو (خطر الإشعاعي الداخلي، وخطر الإشعاع الخارجي):
يتعرض الإنسان إلى نوعين من الخطورة، وهو (خطر الإشعاعي الداخلي، وخطر الإشعاع الخارجي):
خطر الإشعاع الداخلي:
الحماية والوقائية من الإشعاع الداخلي، تتمثل في منع دخول جزيئات أو غبار محمل بمادة مشعة إلى داخل الجسم، عن طريق التنفس أو تناول أغذية أو مياه ملوثة، أو عن طريق جروح خارجية في جلد الإنسان.
وتشمل الحماية الشخصية في ارتداء الملابس الواقية مثل أجهزة التنفس مجهزة بمرشحات توضع على الوجه، أحذية واقية، قفازات وملابس واقية والامتناع عن تناول الأطعمة أو شرب المياه الملوثة.
الحماية من النشاط الإشعاعي الخارجي:
يتعرض الإنسان للإشعاع الخارجي نتيجة اختراق الأشعة مباشرة إلى جسم الإنسان من المصادر المشعة.
الحماية من الإشعاع الخارجي تعتمد على العوامل التالية:
1- المسافة Distance:
كلما كانت المسافة بين المصدر وجسم الإنسان بعيدة تقل الخطورة وتزداد درجة الأمان، وكلما قرب الإنسان من المصدر ازداد المعدل بشكل ملحوظ ، وازدادت الخطورة.
2- التغليف Shielding:
تعتمد الحماية بالتغليف على كثافة وسمك الغلاف المستخدم وكلما ازداد السمك والكثافة ازدادت درجة الأمان.
3- عامل الوقت Time:
الحماية الزمنية هي احتياط واجب حيث أنه كلما مضت مدة على التلوث الإشعاعي قلت قيمة الجرعة المستقبلة على النشاط الإشعاعي.
التسميات
إشعاع