بعض أقوال بدر الدين الحوثي من خلال كتبه:
له كتاب باسم: الزهري أحاديثه وسيرته. وكتاب باسم: كشف الغمة في مسألة حكم اختلاف الأمة. وكتاب باسم: كشف التغرير. كتاب: الزيدية في اليمن. وكتاب باسم: التبيين في الضم والتأمين.
- قال: "عثمان الذي يزعم البعض أنها تستحي منه الملائكة".
- وقال: "ولا يسع قط لعارف عرفان وجه المكافأة بين نبي العظمة وبين عثمان فإنها إن كانت من ناحية النسب فأنى هي؟ هذا من شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء، وذلك من شجرة ملعونة في القرآن".
- وقال: "وأما عثمان فهو أسير هوى مروان ومعاوية وسعيد ومن شاكلهم من أبناء بيته يسير مع ميولهم وشهواتهم".
- وقال: "فأبوبكر يريد إبقاء المال دون صرفه في مصارف الصدقة مع أنه قد صار على هذه الرواية صدقة، وكأن المهم هو حرمان فاطمة والعصبة لا غير، وتوفير المال لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة وحفصة وسائرهن لا باسم الصدقة، بل باسم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينفق عليهن من هذا المال".
- وقال: "الولاية العامة وخلافة الرسول صلى الله عليه وسلم لا تخلو من أن يكون علي أحق بها كما هو الواقع".
- وقال: "يُتَّهم الزهري وأضرابه بسرقة فضائل علي عليه السلام في مواضع عديدة ونسبتها لأبي بكر أو نحوه حرصاً على تفضيل أبي بكر وحسداً لعلي عليه السلام وتحبباً إلى النواصب والبكرية والعثمانية وتقرباً إلى ملوك بني أمية".
- وقال: "أما أبوبكر فقد انهزم في خيبر وحنين".
- وقال: "ومع أنه ليس في جواب أبي بكر ما يثبت ردتهم غير منع الزكاة ولا أنهم ارتدوا بنفي شرعية الزكاة، بل في الرواية: لو منعوني عقالاً أو عناقاً مما كانوا يؤدونه إلى رسول الله لقاتلتهم. فدل على أن القتال لأجل المنع نفسه، وأنه نزّل نفسه منـزلة الرسول، وعلى أنه لا ردة صريحة وحينذٍ فلا نسلم الردة منهم لأن امتناعهم من تسليم الزكاة إلى أبي بكر ليس ردة ولا دليل على أنهم جحدوا شرعية الزكاة".
- وقال: "إن إسقاط رواية الزهري ليست لمجرد كفره أو فسقه بموالاة جبابرة بني أمية".
- وقال: "ولا ينافي كفر بعض من حارب علياً عليه السلام من الفئة الباغية، أي من علم أن الحق مع علي وأن حربه باطل وجحد ذلك وادعاه حقاً وخدع أصحابه بقميص عثمان، فالفئة العظيمة من المسلمين المخدوعين البغاة تتم دون الكافرين الجاحدين وذلك لأن كلمة فئة مسلمة نكرة لا تعم كل من حارب علياً بل تصدق ببعضهم فيجوز أن يكون بعضهم كفاراً وبعضهم فئة عظيمة من المسلمين بغاة، فلا يلزم إسلام معاوية وعمرو بن العاص وأشباههما وبالله التوفيق".
- ولما ألّف الشيخ مقبل كتابه (إيقاظ الفطن لإخراج الروافض من اليمن). قال الحوثي: "لأنهم لو حاولوا العمل به لأيقظوا الفتنة".
- وقال: "وقد غضب مقبل من كتب الشيعة وزعم أن فيها الكفر البواح، وهذا تبرير منه لغضبه، والحقيقة أن غضبه من كتب الإمامية وسماها الإيرانية لأنها تخالف مذهبه".
- أما كلامه في رؤية الله تعالى يوم القيامة فوافق المعتزلة. قال: "تفسر الرؤية برؤية نور العدل يوم القيامة، والحق الخالص والرحمة لأولياء الله والكرامة لهم، فكما أن رؤية نور القمر تعتبر رؤية للقمر مع أنه لا يرى من الأرض حقيقة على حد رؤية الحاضر عنده". وقد وافق الحوثي أئمة الاثنى عشرية في مسألة الرؤية.
- كما أنه أنكر النـزول الإلهي. وأن الله لم يخلق الكفر والظلم والمعصية. وقال بتخليد أهل المعاصي في النار.
- وقال في التأمين بعد قراءة الفاتحة: "والآرجح المنع في هذا الزمان لأنه شعار المخالفين". يعني بذلك أهل السنة.
له كتاب باسم: الزهري أحاديثه وسيرته. وكتاب باسم: كشف الغمة في مسألة حكم اختلاف الأمة. وكتاب باسم: كشف التغرير. كتاب: الزيدية في اليمن. وكتاب باسم: التبيين في الضم والتأمين.
- قال: "عثمان الذي يزعم البعض أنها تستحي منه الملائكة".
- وقال: "ولا يسع قط لعارف عرفان وجه المكافأة بين نبي العظمة وبين عثمان فإنها إن كانت من ناحية النسب فأنى هي؟ هذا من شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء، وذلك من شجرة ملعونة في القرآن".
- وقال: "وأما عثمان فهو أسير هوى مروان ومعاوية وسعيد ومن شاكلهم من أبناء بيته يسير مع ميولهم وشهواتهم".
- وقال: "فأبوبكر يريد إبقاء المال دون صرفه في مصارف الصدقة مع أنه قد صار على هذه الرواية صدقة، وكأن المهم هو حرمان فاطمة والعصبة لا غير، وتوفير المال لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة وحفصة وسائرهن لا باسم الصدقة، بل باسم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينفق عليهن من هذا المال".
- وقال: "الولاية العامة وخلافة الرسول صلى الله عليه وسلم لا تخلو من أن يكون علي أحق بها كما هو الواقع".
- وقال: "يُتَّهم الزهري وأضرابه بسرقة فضائل علي عليه السلام في مواضع عديدة ونسبتها لأبي بكر أو نحوه حرصاً على تفضيل أبي بكر وحسداً لعلي عليه السلام وتحبباً إلى النواصب والبكرية والعثمانية وتقرباً إلى ملوك بني أمية".
- وقال: "أما أبوبكر فقد انهزم في خيبر وحنين".
- وقال: "ومع أنه ليس في جواب أبي بكر ما يثبت ردتهم غير منع الزكاة ولا أنهم ارتدوا بنفي شرعية الزكاة، بل في الرواية: لو منعوني عقالاً أو عناقاً مما كانوا يؤدونه إلى رسول الله لقاتلتهم. فدل على أن القتال لأجل المنع نفسه، وأنه نزّل نفسه منـزلة الرسول، وعلى أنه لا ردة صريحة وحينذٍ فلا نسلم الردة منهم لأن امتناعهم من تسليم الزكاة إلى أبي بكر ليس ردة ولا دليل على أنهم جحدوا شرعية الزكاة".
- وقال: "إن إسقاط رواية الزهري ليست لمجرد كفره أو فسقه بموالاة جبابرة بني أمية".
- وقال: "ولا ينافي كفر بعض من حارب علياً عليه السلام من الفئة الباغية، أي من علم أن الحق مع علي وأن حربه باطل وجحد ذلك وادعاه حقاً وخدع أصحابه بقميص عثمان، فالفئة العظيمة من المسلمين المخدوعين البغاة تتم دون الكافرين الجاحدين وذلك لأن كلمة فئة مسلمة نكرة لا تعم كل من حارب علياً بل تصدق ببعضهم فيجوز أن يكون بعضهم كفاراً وبعضهم فئة عظيمة من المسلمين بغاة، فلا يلزم إسلام معاوية وعمرو بن العاص وأشباههما وبالله التوفيق".
- ولما ألّف الشيخ مقبل كتابه (إيقاظ الفطن لإخراج الروافض من اليمن). قال الحوثي: "لأنهم لو حاولوا العمل به لأيقظوا الفتنة".
- وقال: "وقد غضب مقبل من كتب الشيعة وزعم أن فيها الكفر البواح، وهذا تبرير منه لغضبه، والحقيقة أن غضبه من كتب الإمامية وسماها الإيرانية لأنها تخالف مذهبه".
- أما كلامه في رؤية الله تعالى يوم القيامة فوافق المعتزلة. قال: "تفسر الرؤية برؤية نور العدل يوم القيامة، والحق الخالص والرحمة لأولياء الله والكرامة لهم، فكما أن رؤية نور القمر تعتبر رؤية للقمر مع أنه لا يرى من الأرض حقيقة على حد رؤية الحاضر عنده". وقد وافق الحوثي أئمة الاثنى عشرية في مسألة الرؤية.
- كما أنه أنكر النـزول الإلهي. وأن الله لم يخلق الكفر والظلم والمعصية. وقال بتخليد أهل المعاصي في النار.
- وقال في التأمين بعد قراءة الفاتحة: "والآرجح المنع في هذا الزمان لأنه شعار المخالفين". يعني بذلك أهل السنة.
التسميات
حوثيون