ازدهرت الناحية العلمية أوائل هذا العصروظهر ذلك في تأليف المعاجم، وارتقاء الفلسفة، وظهورفن المقامات وزادت فروع العلم آنذاك إلى حوالي (300) فرع، ولكنها ضعفت آخر هذا العصر، والسبب استيلاء الأتراك (السلاجقة) علي بغداد، وهم لا يفهمون اللغة العربية، لكنها ظلت قوية في مصر، والسبب اهتمام الفاطميين ثم الأيوبيين بهذه النهضة، والدليل علي ذلك تأليف الموسوعات الكبيرة والمعاجم الجامعية.
التسميات
أدب عباسي