رغم ما عرفه من الانحلال السياسي، إلا أن الأدب ظل قوياً أول العصر (ما عدا الخطابة، والسبب في ذلك: ضعف السليقة العربية). ويرجع ازدهار الأدب في العصر العباسي الثاني إلي:
1- التنافس بين الدويلات: حتي يكون لهم السبق علي غيرهم.
2- تشجيع الخلفاء: فأكثرهم كان ذواقاً للشعر، حتي وصل الأمر إلى أنهم لا يعينون وزيراً أو والياً إلا إذا كان أديباً أو عالماً.
3- تعدد المراكز الثقافية: أمام الأدباء، فلم تعد منحصرة في بغداد وحدها، بل امتدت للقاهرة وحلب ودمشق.
1- التنافس بين الدويلات: حتي يكون لهم السبق علي غيرهم.
2- تشجيع الخلفاء: فأكثرهم كان ذواقاً للشعر، حتي وصل الأمر إلى أنهم لا يعينون وزيراً أو والياً إلا إذا كان أديباً أو عالماً.
3- تعدد المراكز الثقافية: أمام الأدباء، فلم تعد منحصرة في بغداد وحدها، بل امتدت للقاهرة وحلب ودمشق.
التسميات
أدب عباسي